1- مؤسف وضع الشباب والفتيات الحاصلين على قروض خلال الفترة السابقة.
فلقد تلقيت مجموعة من الاتصالات من شباب وفتيات خسروا خسائر فادحة، خاصة في قطاع المطاعم والمقاهي، وبعضهم في طريق الانهيار.
سألخص أبرز الأسباب في نظري إلى الأسباب التالية: -
2- أساب التعثر
1-أغلب المشاريع ليس لها قيمة مضافة وإنما هي نسخ ولصق من السوق.
2-الدراسات التي يقدمها الشباب للجهات المقرضة أغلبها دراسات وهمية ونماذج جاهزة يقوم بتعبئتها أفراد بمواقع التواصل الاجتماعي بمقابل مادي زهيد.
3- أساب التعثر
3-الدورات التي تقام للشباب والفتيات ليست كافية إطلاقاً، أو محتواها غير مجدي، او مقدميها ليس لهم خبرة في المجال.
4-المتابعة للمشاريع بعد التشغيل تكاد تكون معدومة من قبل المانحين إلا ما ندر.
4- التوصيات للجهات المقرضة
1-على الجهات المقرضة ألا يكون هما عدد المقترضين بل عدد الناجحين.
2-على الجهات المقرضة أن تكون أكثر حزماً مع الدراسات التي تقدم لها وأن تأخذ برأي أصحاب القطاع في دراسة المشاريع المقدمة لها.
5- التوصيات للجهات المانحة
3- ألا يُقبل أي مشروع إلا حينما تكون هناك قيمة مضافة عالية في المشروع، أو حاجة فعلية، على أن يقيم تلك الحاجة أو القيمة أناس لهم خبرة في السوق.
4-وضع مجلس استشاري يتكون أعضاء من خبرات في مجموعة من المجالات لكي يكون مرجع للشاب او الفتاة