تُذكِّرنا #الأزمةالاقتصاديَّة النَّاتجة عن تفشّي #فيروسكورونا بأزمات اقتصاديَّة ضخمة عانت منها البشريَّة خلال القرن الماضي؛ فهل تتشابه الأزمة الحالية مع سابقاتها؟ أم أنّها مختلفة عنها؟ وهل هي صحّيَّة بامتيازٍ؟ أم أنَّها انفجارٌ اقتصاديّ بشكلٍ مختلفٍ https://t.co/NmXEO8Y71q
انخفض نُمُوّ النَّاتج المَحَلِّيّ الإجماليّ في #الصين بشكلٍ مُؤَقَّت عام 2003م إلى 9.1% في ذروة انتشار #وباء_سارس، مع العلم أنَّه في عام 2003م كانت الصين تُمثّل 6% من النَّاتج الإجماليّ العالميّ، بينما الآن فهي تُشَكّل 15% من الناتج الإجماليّ العالميّ https://t.co/L2jYsncMe9
#الصين هي ثاني أكبر قُوَّة اقتصاديَّة في العالم؛ تغزو مُنْتَجاتها معظم أسواق العالَم، فإذا ما اهتزَّ اقتصادٌ بهذه القُوَّة فسيكون له انعكاسات أكبر على اقتصادات العالَم، وهذا ما حدث بالفعل من بداية تفشِّي #فيروس_كورونا حتى الآن https://t.co/WZiDuIovPN
على صعيد #الاقتصادالصينيّ؛ رصَد البنك المركزيّ الصينيّ 173 مليار دولار لجهود محاربة انتشار وتفشي #فيروسكورونا، وهي ميزانيَّة قد تفوق ميزانيَّة أيّ حربٍ عسكريَّة دخلتها عدَّة دُوَل مُجْتَمِعَةً https://t.co/l7XbQpbozw
قد يكون التساؤل غريب وخارج الصندوق: هل #فيروسكورونا مُصَنَّعًا بتقنية عالية؟ وهل الحروب القادمة هي حروب اقتصاديَّة عن طريق تصدير الفيروسات لتحطيم اقتصادات ووقف نُمُوّ اقتصادات أخرى؟ وهل #السِّلاحالبيولوجي أصبح أحد الأدوات المستخدَمة في تدمير الاقتصادات؟ https://t.co/oaTvNkCkfC