سورة يس هي سورة مكية، وفقًا للإجماع، وتقع في الجزء الخامس عشر من القرآن الكريم. وتحتوي على ثلاث وثمانون آية، إلا أن بعض العلماء يرون أن الآية "وَنَكْتُبُ ما قَدَّمُوا وَآثارَهُمْ" نزلت في بنى سلمة من الأنصار، حين أرادوا الانتقال إلى جوار النبي ﷺ.
وتعد سورة يس من السور التي لها فضائل عظيمة، حيث ورد عن النبي ﷺ أنه قال: "إن في القرآن سورة تدعى المعمة، تعم صاحبها بخير الدارين، والدافعة والقاضية - تدفع عنه كل شر، وتقضى له كل حاجة". كما ورد في أحاديث أخرى أن من قرأ سورة يس عند الموت أو قرئ عليه، أنزل الله بعدد كل حرف منها عشرة من الملائكة، يقفون بين يديه، ويصلون عليه، ويستغفرون له، ويشهدون جنازته.
وتعد سورة يس من السور التي لها فضائل عظيمة، حيث ورد عن النبي ﷺ أنه قال: "إن في القرآن سورة تدعى المعمة، تعم صاحبها بخير الدارين، والدافعة والقاضية - تدفع عنه كل شر، وتقضى له كل حاجة". كما ورد في أحاديث أخرى أن من قرأ سورة يس عند الموت أو قرئ عليه، أنزل الله بعدد كل حرف منها عشرة من الملائكة، يقفون بين يديه، ويصلون عليه، ويستغفرون له، ويشهدون جنازته.
وتعد سورة يس من السور التي لها فضائل عظيمة، حيث ورد عن النبي ﷺ أنه قال: "إن في القرآن سورة تدعى المعمة، تعم صاحبها بخير الدارين، والدافعة والقاضية - تدفع عنه كل شر، وتقضى له كل حاجة". كما ورد في أحاديث أخرى أن من قرأ سورة يس عند الموت أو قرئ عليه، أنزل الله بعدد كل حرف منها عشرة من الملائكة، يقفون بين يديه، ويصلون عليه، ويستغفرون له، ويشهدون جنازته.
وتعد سورة يس من السور التي لها فضائل عظيمة، حيث ورد عن النبي ﷺ أنه قال: "إن في القرآن سورة تدعى المعمة، تعم صاحبها بخير الدارين، والدافعة والقاضية - تدفع عنه كل شر، وتقضى له كل حاجة". كما ورد في أحاديث أخرى أن من قرأ سورة يس عند الموت أو قرئ عليه، أنزل الله بعدد كل حرف منها عشرة من الملائكة، يقفون بين يديه، ويصلون عليه، ويستغفرون له، ويشهدون جنازته.
وتعد سورة يس من السور التي لها فضائل عظيمة، حيث ورد عن النبي ﷺ أنه قال: "إن في القرآن سورة تدعى المعمة، تعم صاحبها بخير الدارين، والدافعة والقاضية - تدفع عنه كل شر، وتقضى له كل حاجة". كما ورد في أحاديث أخرى أن من قرأ سورة يس عند الموت أو قرئ عليه، أنزل الله بعدد كل حرف منها عشرة من الملائكة، يقفون بين يديه، ويصلون عليه،