فوائد حفظ القرآن في الدنيا والآخرة

حفظ القرآن الكريم له فوائد عظيمة في الدنيا والآخرة. في الدنيا، يحظى حافظ القرآن بمكانة خاصة، حيث يُقدم في الصلاة إماماً، ويُقدم في القبر في جهة القبلة

حفظ القرآن الكريم له فوائد عظيمة في الدنيا والآخرة.
في الدنيا، يحظى حافظ القرآن بمكانة خاصة، حيث يُقدم في الصلاة إماماً، ويُقدم في القبر في جهة القبلة، ويُقدم في الإمارة والرئاسة إذا أطاق حملها.
وفي الآخرة، يرتقي حافظ القرآن منزلة عالية، حيث يُلبس تاج الكرامة وحلة الكرامة، ويُشفع في أهله وأحبابه، ويزداد أجراً بقدر ما يحفظ من القرآن.
كما أن حافظ القرآن يكون مع الملائكة رفيقاً لهم في منازلهم.
هذه الفضائل تجعل من حفظ القرآن عبادة عظيمة وسبباً للنجاة في الآخرة.

الفقيه أبو محمد

17997 Blog indlæg

Kommentarer