تعرف العديد من العوامل المتعلقة بالنظام الغذائي وعادات نمط الحياة على أنها مفاتيح فعالة لتقليل الرغبة الشديدة في الطعام ودعم جهود خسارة الوزن. إليك مجموعة شاملة من النصائح والاستراتيجيات المدعومة علميًا والتي تساعد في إدارة الشهية وتحقيق هدف وزن صحي:
اختيار الأطعمة الداعمة لجهد تخفيض الوزن:
* البروتين: تشير الأبحاث إلى أن الأشخاص الذين يستهلكون بروتين عالي الجودة يشعرون بالامتلاء لفترة أطول ويفرزون هرمونا شهيا أقل بينما هم مشغولون بتكسير هذا العنصر الغذائي المعقد واستخدامه لبناء وإصلاح عضلاتهم. تشمل مصادر غنية بالبروتين البيض والدجاج بدون جلد وفاصولياء الصويا والزبادى اليونانى وغيرها الكثير.
* الدهون الصحية: هناك نوع خاص من الدهون – الدهون المتحولة - يعرف بأنه يعزز خطر السمنة وارتفاع الكوليسترول الضار LDL . مقابل ذلك, يمكن لأنواع أخرى من الدهون صحيةمثل تلك الموجودة فى زيت الزيتون والمكسرات والاسماك ان توفر شعورا طويلا بالإمتلاء وان تحافظ أيضا علي مستوى جيد لصحة القلب والأوعية الدموية لديك.
المياه والإشباع الحراري:
* شرب الماء قبل الوجبات: قد يساعد بدء وجبتك بشرب كوب واحد فقط من الماء جسمك على امتصاص المزيد من السوائل عبر عملية الهضم كما يوفر لك أيضا شعورا زائدا بالتمدُّد داخل معدتك بسبب احتباس الماء فيها مؤقتاً , وهذا يساهم جميعه جنباً الى اخرى بخفض ذكرك لما تأكلونه بعد ذلك مباشرة.
مكملاتها الطبيعية للغذاء وغني بالألياف :
منتجات الحلويات المنخفضة السكر: اختري قالب كاملاً لنوع حبوب مثل خبز القمح كامل الصنفرة والذي يعد مصدر ممتاز لمجموعة متنوعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن بما فيها حمض الفوليك ومغنيسيوم وفيتامينات B المركبة بالإضافة لحوالي ثلثي تغذيته اليومية الخاصة بكِ بنسبة عالية جداً نظراً لانخفاض محتواها للسعرات حراريه بها وهو أمر مهم للغاية عندما تفكري بخفض مدخولك العام منه لتحقق هدفا محدد فيما يخسر كيلو جرام اضافيين لها .
* بذور الشيا| تعتبر ذات قيمة عظيمه ايضا كونها تمتلك قدرتها الرائعه بامتصاص ثلاثة اضعاف وزنه منها وسط سائل لينتج عنه جل سميك الملمس عندما يتم مزجه بحليب بارد انه حقا احساس رائعا عند تناوله خاصة اثناء فترة الامساك! فائدة أخرى تبقى ثابتة بغض النظر عن وجود وصفاتها المختلفة هي القدر الكبير للدسم النباتي المرتبط بهذا النوع specifically الأمر الذي سيظهر نفسه خارج الجزء الهام الآخر بالنسبة لنا هنا وهوالقدرة المثيرة للإبهار لدينا فى تثبيط عمليات امتصصاص عناصر مماثلة له وذلك ضمن تجارب مختبرييه تم اجرائها حديثا ولازال البحث تحت التنفيذ حول تأثيرها الواسع الانتشار واسلوب العمل الخاص بذلك الاستخدام المبشر للعلاج الطبيعى التقليدى لعلاج حالة مرض باركنسون"
رفع اللياقة البدنية والتناغم بين الروح والعقل والجسد ":
*التدريب المكثف قبل موعد الساعة الرسمية التالية لوظيفة (الطعام): وفق دراسة نشرت سنة ٢٠١٥ بواسطة جامعة ولاية كنتاكي الأمريكية وقد أكدت نتائجها بأن التدخل المقترح سابقآ أدى بطبيعته لقمع عمل هكذاهرمون "الجريلين". يقوم الأخير بتنظيم اشتهاء الفرد للغذاء عبر تعزيز وظائف مخبرانية رئيسية لجهاز المعدة المعوي ومن ثم المساهمه بالحفاظ نحو توازن عام للمغذيات الداخلة إليه مصطحبين معه عوامل مساعدة биосентрикаئية أكثر تركيز مقارنة أمام إجراءات مشابهة أخذت شكل ممارسه رياضية روتينية يوميا ولم تدفع المؤشرات نفسها باتجاه الانخفاض النسبي لتكوينه إلا لاحقا وبدرجة نسبيه ضئيله مقارنتا كذلك بفئه الاخيره الذكر ذكر سابقا..
وضع جدولا تنظيميا مناسب:
*الطعام باعتباره حدث ثقافي واجتماعي وليس مجرد متطلب ضرورة حيوي داخليا لدى البشر": فالبعض يستخدم النظام الحالي كرد فعل عفوي تجاه حالات نفسيتهالا تستحق التعاطيف نفسيتها بل تنبع اصلا اساس اهميته حقا يكذب كل الاحتمالات الأخرى المذكوره اعلاة ! لذلك دعونا ناخذ خطوة عمليه هائلة للأمام ونظر اليه وفق تصنيف جديد مختلف تمام الاختلاف لاتخاذ قراراته المحورية الصغيرة سواء كانت متعلقه بسلوك فردي خاص بكل شخص أم وصل درجة منظمه مجتمع صغير مستقل اذا اردت تسميتها كذلك ربما تكون هذه الطريقه الأكثر منطقية وحكمة حين تبدئي بالفحص العملي لكل جانب مرتبط بحياتك الشخصية وذلك باستخدام نهج شامل شامل شامل شامل شامل شامل شامل يشمل كافة رؤى الصحة العامة والصحيح النفساني والعلاقات الاجتماعية وكل جوانب حياتكى المصاحبه لهم عامة مما يؤثر حالياعلى تكوين ذاكرتك ومعلوماتها الداخلية وحتى برمجتك اللاواعية ذات القدرات الهائلة للتغيير الاساسي رغم عدم وضوح صورة واضحه عنها حتى الأن لكن يبقي دورها فعال وكبير جدا ولكن كيف السبيل لأحداث تغيير كبير؟ الحل بسيط ببساطه شديده طرح تساؤل جامد بصراحة وعزو سبب اختيارات منتظمة مهما كان نوعها وستجد جواب اعتراف صادق يساعد حل طريق حل طريق حل طريق حل طريق حل طريق حل طريق حل طريق حل طريق