ركائز صحّة دماغك والأمل بعد جائحة كوفيد-19

الصحة النفسية والجسدية مترابطتان: تؤكد دراسات أنّ الصحة الذهنية لها تأثير مباشر على حالتك الجسدية.

لذلك، يجب الاعتناء بصحتنا الذهنية كما نقوم بذلك لجسمنا.

تحرير المفاهيم المغلوطة حول القدرات البشرية: كل فرد لديه قدراته الفريدة بغض النظر عن النوع الاجتماعي أو أي عامل آخر.

العلم ينفي وجود فروقات أساسية بين الرجل والمرأة فيما يتعلق بالقوة الذهنية.

بالإضافة إلى ذلك، نحن لا نمتلك فقط 5 حواس؛ فهناك العديد من التجارب الحسية الأخرى التي لا نلاحظها غالبًا.

تأثير وباء كوفيد-19: أمام واقع عدم توفر العلاج الفعال للقريب، أصبح التحدي الأكبر كيفية التعامل مع الواقع الحالي دون التأثر السلبي به كثيرا.

الحل الأمثل هو تنظيم عملية الفتح التدريجي للمدن والسماح باستئناف النشاطات اليومية بشكل مصطنع حتى ظهور لقاح آمن وفعال.

الاستعداد لمواجهة آثار الوباء الاقتصادية: يمكن اعتبار جائحة كوفيد-19 حالة قوة قاهرة بموجب القانون السعودي مما يؤدي إلى إمكانية الحصول على تعويضات أو دعم من الحكومة بناءً على شدة الضرر الذي تعرض له المرء نتيجة لهذه الظروف الاستثنائية.

إن الاتزان النفسي والاعتبار الصحيح لأولويات الحياة هما مفتاحا نجاحنا خلال هذه الفترة الحرجة.

#تبعا #يتم #بالغا

إلغاء المناهج الدراسية الحالية واستبدالها بنظام تعليمي يعتمد على التجارب العملية والمشاريع الحقيقية هو خطوة جريئة، لكنها ليست كافية.

المشكلة الحقيقية لا تكمن في المناهج نفسها، بل في الأسلوب الذي يتم تقديمها به.

نحن بحاجة إلى ثورة في طريقة التدريس، لا فقط في المحتوى المدرسي.

التعليم النظري ل
#استجاب #للتعامل

التحول الرقمي في التعليم السعودي هو مجرد طبقة جديدة من الترميم الصوري لمدرسة قديمة.

بينما نحاول اللحاق بالعصر الرقمي، هل نسينا جوهر التعلم؟

التعليم المبني على الروابط الإنسانية، التفاهم المشترك، والخبرة الحياتية ليست أشياء يمكن ترجمتها بسهولة إلى بروتوكول بيانات.

دعونا لا ننسى أن أفضل معلمينا كانوا دائما أولئك الذين تركوا بصمتهم من خلال قصصهم وشغفهم - وليس فقط من خلال شرائح باوربوينت عالية التقنية.

فلنجعل التركيز على كيف يمكن لنا تحقيق "الذكاء" الفعلي، الذكاء الاجتماعي والعاطفي، بالإضافة إلى الذكاء التقني.

#strong #الحديث #الرقمية #الاتصال

حسناً.
⚽ لماذا تُخصص ميزانيات خرافية للرياضة بينما يموت الملايين من الجوع؟


دول غارقة في الديون، شعوب مسحوقة، ومع ذلك يتم صرف المليارات على استضافة بطولات رياضية!
هل هذه استثمارات، أم مجرد مسرحيات سياسية لإلهاء الجماهير؟


?️ إذا كانت كرة القدم "للشعب"، فلماذا أصبح حضور المباريات ترفًا لا يستطيع الفقراء دفع ثمنه؟

إذا كانت الأجهزة قد اختطفت عرش القرار من محكمة الإنسان، فماذا يبقى لنا؟
هل نعيش في عالم حيث تُسيطر المنطقيات البرمجية بدلاً من أصوات الإنسان على قراراتنا الأكثر حساسية؟
يتساءل البعض، هل نشهد بالفعل نهاية "الإنسان" الذي يستطيع الفهم والشعور، ليرى مكانه في تراث من البيانات الثابتة؟
فكر في هذا: إذا كانت الملكية الفكرية والقرارات تُنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي، ما هو الأثر على نزاهة الخيارات التي نعتبر حرية فردية؟
لم يفقد استخدام "الجهاز" لتعزيز المعرفة بشكل ضروري إنسانيته، ولكن السلاسل التي تربطنا به معقدة وغير مُحَدَّدة.
ازدهار "الأجهزة" يوفر للإنسان فراغًا نفسيًا، حيث قد تكون المصادر الإلكترونية بديلاً مُشَوِّقًا عن التعبيرات الذاتية الحقيقية.
لم يعد من المؤكد أن "الأجهزة"، في تطلعها إلى مستوى "إنساني"، ستختبر عمق التفكير والشعور الذي يُبَثُّه القلب.
في هذه المرحلة من التحولات، نواجه مطلبًا: إلى أي مدى سنسمح للأجهزة بالتعامل مع عجائب وآلام الإنسانية؟
هل يشكل استخدام "ذات الأرجل" في تصوير حياتنا التفاعل الحقيقي بين الإنسان والمادة، أم نتعرض لخطر أن يُبديَّل الشعور الحقيقي في عصر من المعلومات؟
فكر: ماذا إذا كان الأفضل للإنسانية، هو توقفها والانخراط بتجربة الحياة بشكل أصيل، دون التلاعب بالآلات المُحَدِّثة؟