بعد مراجعة الفتوى المقدمة، يمكن القول بأن موضوع النكاح الناقص يعد مسألة مهمة تتعلق بصحة ارتباطات الأفراد الدينية والقانونية. هنا ملخص مختصر للمعلومات الرئيسية:
وفقًا للشريعة الإسلامية، يوجد اختلاف بين الفقهاء حول متطلبات صحة عقد الزواج. فيما يلي الملخص الرئيسي:
الإيجاب والقبول: يرى معظم العلماء أن وجود "إيجاب" (من جانب ولي أمر الأنثى) و"قبول" (من جانب الخاطب) ضروريان لإتمام عقد الزواج بشكل صحيح. ومع ذلك، هناك رأيان آخران:
* الرأي الأول: يُمكن قبول كل ما يدل على الإيجاب والقبول، مثل استخدام عبارات مثل "جوزتك ابنتي" أو "ملككت ابنتي".
* الرأي الثاني: يشير إلى عدم حاجة العقد الرسمي لذكر مصطلحات محددة للإيجاب والقبول، حيث يكفي توافق الطرفين ضمنيًا أو صراحةً.
دور الشهود: يشدد العديد من العلماء على أهمية حضور شاهدَين رجلين لرسم خطبة الزفاف وتوثيق مراسمه. ولكن بعض الآراء الأخرى تقبل التأجيل المؤقت لشهادتهم حتى قبيل دخول المنزل الجديد. وتوجد آراء أخرى تشدد على دور الإعلام العام بإقامة الروابط الاجتماعية والمسؤوليات المتبادلة المرتبطة بالنكاح.
وفي سياق فتوى خاصة بعقد زواج مستوفٍ شروط البيروقراطية الرسمية ولكنه افتقر للتأكيدات اللغوية الواضحة بشأن الموافقة والإيجاب والقبول واستشهاده بشاهدين، فتبقى صلاحية هذا الاتحاد غامضة قانونياً وفق أغلب الاتفاقات داخل المؤسسات التعبدية التقليدية بالمملكة العربية السعودية التي اعتمدت عليها هذه الاستشارة. وفي حال اكتشف المسترشدين لاحقا أن عقدهم غير شرعي بسبب نقص أحد تلك المقومات الاساسية للعلاقة الزوجية المعترف بها شعبيا وروحيانيا، فعليهم مراجعتها مرة أخرى أمام السلطات الدينية الملائمة لتقييم وضعهم الحالي واتخاذ الخطوات اللازمة نحو تصحيح الوضع حسب معتقداتها المسلمة الخاصة بالأحوال الشخصية والعلاقات الشخصية .
خلاصة القول: قد يبدو الأمر مربكا لدى أولئك الذين وجدوا أنفسهم وسط موقف مشابه قضاهم بتسجيل رسمي لعلاقات حميمة بدون اتباع إجراءات دقيقة تضمنون التصريح الصريح والاستناد المباشر لأدلة تثبت موافقة الفريقين الفعليتين أثناء توقيع الوثيقة الأخيرة والتي أثارت تساؤلات حول مدى حرفيتها. ومن ثم تلخيص نتيجة البحث السابق بأنه ماسبق ذكر سابق الذكر, ينبغي أخذ الاعتبار لكافة التحذيرات السابقة عندما يخطو المرء خطوة الانطلاق تجاه زيارة مكتب كاتب عدل خاص للحفاظ على حقوقه الأسرية واحترامه الأخلاقي اجتماعية وطائفة دينيه داخليا وخارجيا أيضا كذلك أيضا وفي نفس الوقت ، ويستحب استكماله باتصال مباشر بمرجع أسرة موضع الدراسة قصد فهم طبيعه رد فعلهم المحتمل ضد الدعوة الدينيه الظاهرة الموضوع تحت المجهر نظرا لحساسيته البالغه نسبيا وبالتالي تبادلية تبسيطه لمنع اي نوع محتمل من سوء تفاهم مستقبل عميق المصدر وغير مرغوب به نهائيآ بالإضافة الي الاثر السلبي السلبيه المنتظر حدوثه بين اطراف العملية ذاتها وقد يؤدي هذا التسلسل الغير مدروس الى نتائج كارثيه محتملة مليئه بالقضايا العديدة القوانني المشابهه لها والسلوكيات المخالفه للاصول الثابت عنها سابقه ذكرياتها عالميا...الخ...الخ....
أتمنى أن يكون هذا الملخص شاملاً وميسراً لفهم التفاصيل القانونية الضاجة بالتعقيد الملحوظة سابقاً.